الأعمال المتعلقة بـ "ياوي" (تم العثور على 88 نتيجة)

نهاية حب غير المتبادل بين شخصين بشكل مفاجئ وغير سعيد في حفل زفاف. لدى كوون يوري فرصة لقاء مع مدرس الصف السابق في المدرسة الثانوية، لي سيونوو، في حفل زفاف ابنة عمه ، الذي كان يحمل تجاهها مشاعر غير متبادلة منذ فترة طويلة. يجد الراحة في حقيقة أن يأسه يشاركه أيضًا شخص آخر، وهو غير سعيد بنفس القدر بشأن هذا الزواج، ولكن… على الرغم من أن يوري اعتقد أن دموع لي سيونوو قد ذرفتها من أجل ابنة عم يوري، إلا أنه سرعان ما أدرك أن سنوو كان لديه حب غير متبادل للعريس.

في المرة الأولى لم يتم اعتباري أولوية وفي المرة الثانية لم يكن مناسب له مواعدة رجل وفي الثالثة ذهبت في موعد أعمى لأكتشف انني أواعد رجل متزوج، وكانت علاقات يونسو دائمًا تنتهي بشكل سيء لكن الأمر مختلف هذه المرة عندما كان على وشك التعرض للضرب، يشعر يونسو بالارتياح لهاجون الذي كان يبدو كفارس، ولكن لما انت تريحني في احلامي؟

يستخدم “تاي بوم”، عامل الصرف الصحي في جامعة كوريا، مظهره المتميز وقدرته على اكتشاف العذرية ليتصرف كـ “قاتل عذرية جامعة كوريا” المعلن عن نفسه. يلتقي تاي بوم، الذي يفتخر بمعدل فوز 100٪ كقاتل عذراء، بـ “تشاي يي”، صبي من فصل التربية البدنية يتمتع بذوق حاد، ويحاول نزع عذريته كما هو الحال دائمًا، ولكن … “لا أعرف …! انتهى الزفاف !!!” ما هذا XX …؟ لن يكون الأمر غير عادل إذا حاولت القيام بشيء صحيح، لكنني قابلت نوعًا من الأعداء الأقوياء لم أره من قبل !!! هل سيتمكن تاي بوم من العثور على تشاي يي، التي اختبأت واستكمال مهمة أن تصبح قاتلة

أنت تقرأ مانهوا I Have To Be A Great Villain ، وهي واحدة من أكثر المانهوا شعبية في فئات الخيال والكوميديا والرومانسية والشونين آي

يتلقى موكيون عرضًا لعلاقة ثلاثية من سيونهوا، صديقه وشريكه. المشارك الآخر هو نانجو، الرجل الذي تُغويه سيونهوا حاليًا. إنه غني ولطيف، مما يجعله شريكًا مناسبًا. لكن المشكلة أن ممارسة الجنس معه مملة للغاية. في البداية، كان اهتمام موكيون مجرد فضول عابر، لكن أثناء الممارسة، وجد نفسه غير قادر على إبعاد نظره عن نانجو. مدركةً رغبة نانجو في النجاة من سيونهوا، عرضت عليه موكيون عرضًا سريًا: “أريد أن أمتلك جسدك يا نانجو. هل يمكنك أن تفتح لي ساقيك؟”

في أعماق عالمٍ تحكمه القوانين غير المكتوبة، حيث الصمت أعظم ولاء، و”أوميرتا” هي الكلمة التي تعني: لا خيانة، لا اعتراف، لا هروب. روان، الشاب الذي فقد والدته على يد المافيا، يقرر اختراق عالمهم… متخفيًا بين الذئاب، حاملاً حقده كسلاح، وعينه على زعيمهم: رافائيل فالنتينو. لكنه لم يتوقع أن يجد شيئًا آخر في عيون عدوه… شيئًا يعطّل انتقامه، ويوقظ داخله صراعًا لا يهدأ. رافائيل بدوره يشك فيه، لكن شيئًا ما يمنعه من إبعاده. رغبة؟ فضول؟ أم بداية مشاعر محرّمة في عالمٍ لا يرحم؟ بين الكراهية والاقتراب، بين الانتقام والانجذاب… من سينتصر في نهاية هذا الصمت؟

قضى هوان وون ريونغ وبيوم بونغ هو حياتهما في تنافسٍ شرس. بصفتهما وريثَي أقوى عصابتين إجراميتين في العالم، فإن كراهيةً عميقةً بينهما، وكذلك تنافسهما. ولكن بينما كانا على وشك اغتنام أكبر فرصةٍ في حياتهما المهنية، فاجأهما القدر بمفاجأةٍ غير متوقعة: طفلٌ صغير يُدعى هوان بيوم هاي، وهو، وفقًا لاختبارات الحمض النووي المتقدمة، الابن البيولوجي لكليهما. عالقين بين الشك والفوضى، يُواجه العدوان مهمةً سخيفةً لكنها عالية المخاطر: تربية بيوم هاي معًا، بحبٍّ ومسؤولية. المكافأة؟ حقوق بناءٍ حصريةٍ لأكبر مشروعٍ تنمويٍّ عالميٍّ في التاريخ، والذي أقرّته الأمم المتحدة نفسها. لكن تربية الأطفال المشتركة ليست سهلةً تمامًا عندما تُفضّل خنق شريكك على مشاركة وقت الوجبات الخفيفة وواجب تغيير الحفاضات. بينما تُقشّر ضحكات بيوم هاي ونوبات غضبها ببطءٍ جدرانهما، يجب على وون ريونغ وبونغ هو التكيّف نوبات الغضب، والألعاب، والشع

هل تريد لعب لعبة؟ المشكلة الوحيدة هي أنك لا تلعبها فحسب، بل عليك أن تلعب لتخرج منها. هذا بالضبط ما يحدث لبادا. لقد كان يفعل هذا لفترة من الوقت، محاولًا جمع الأدلة والعناصر لإيجاد طريقة للخروج من لعبة تقمص الأدوار المرعبة هذه. القاتل، الشخصيات غير القابلة للعب، البيئة، بادا الآن على دراية بها جميعًا. سيتعين عليه فقط تحمل بضع مباريات أخرى، وربما يُقتل بضع مرات أخرى… ولكن في هذه الجلسة، نام دوحة، شخص اعتقد بادا أنه مجرد شخصية غير قابلة للعب، يتصرف فجأة بغرابة. هل كان لاعبًا آخر طوال هذا الوقت؟ يجب تعذيب بادا لإنهاء هذه القصة والبدء من جديد وقد تطوع دوحة للقيام بذلك، لكن النظرة في عينيه تشير إلى أن لديه نوايا أخرى أكثر شراً في ذهنه… ما هي الأهوال السادية التي يجب أن يتحملها بادا للتحرر من هذه الليلة المروعة؟

ستة أشهر… ستة أشهر فقط، وسينتهي كل شيء.” بعد ليلة واحدة مع نجم هوليوود الشهير تشيس ميلر، يكتشف جوشوا أنه حامل. بصفته أبًا أعزبًا، يربي جوشوا طفلهما في سرية. ولكن عندما يُجبر على العودة إلى العمل كحارس شخصي لتشيس، يجتمع الاثنان مرة أخرى في منعطف قاسٍ من القدر. يشعر جوش بالراحة لأن تشيس لا يبدو أنه يتذكره، لكن راحة جوش قصيرة الأجل – شيء بدائي، شيء يائس، يتوق إلى لمسة حبيبه السابق، وفي كل مرة يرى فيها هذا الرجل الملتوي الجميل، يتسابق قلب جوش على الرغم من عقله. كلما مر الوقت، كلما طمس الحدود حيث تتولى الغريزة زمام الأمور… هل سيتمكن جوشوا من مقاومة شفاه حبيبه السابق؟ أم أن خيوط القدر أقوى من أن تقاوم؟